صحيفة أخبارنا

إيلون ماسك يشعل حربًا على منصة " إكس " ... مهاجمًا هاريس

, منوعات
آخر تحديث: (بتوقيت الإمارات)
Loading...

منذ إعلان ايلون ماسك دعمه للمرشح الجمهوري "دونالد ترامب" في الانتخابات الرئاسية الأميركية، اجتهد إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" على انتقاد منافسته في الانتخابات الرئاسية الديمقراطية "كامالا هاريس" .

جاء علي طريقه مالك منصة إكس المثيرة للجدل إيلون ماسك قيامه بالعديد من المعارك والمواجهات على منصة التغريد الشهيرة، بحيث أصبح يثير قلق الكثير من المراقبين، بسبب هذا السلاح الفتاك الذي يملكه بين يديه ألا وهو هذه المنصة التي يتابعها ملايين الاشخاص حول العالم.

وصرح ايلون ماسك في جديد انتقاداته ، بنشره على حسابه الخاص في إكس، مساء يوم الاثنين، صورة للمرشحة الرئاسية عن الحزب الديقراطي "كامالا هاريس" ، كاتب فوقها : "كامالا تعهدت بأن تكون دكتاتورًا شيوعيًا منذ اليوم الأول".

كما أضاف ايضا متسائلا: "هل تصدق أنها ترتدي هذا الزي بالفعل ؟ ،وذلك  في إشارة منه إلى ارتدائها بدلة حمراء، مع قبعة عليها علامة الشيوعية.

بالذكاء الاصطناعي

وهو ما أثار حفيظة مؤيدين المرشحة الديمقراطية المنافسه لترامب ، والذين أكدوا أن هذه الصورة مزيفة ومركبة عن طريق روبوت غروك للذكاء الاصطناعي، وكما رد بعضهم بصورة لماسك وهو يرتدي "الزي النازي".

ورأى آخرون بأن هذه الادعاءات الكاذبة خطيرة جداًخصوصًا أنها جاءت من مالك واحدة من أكبر منصات التواصل الاجتماعي ولها شعبية كبيرة وتأثير خطير.

ودعا البعض الآخر ايلون ماسك بالتحلي بالمسؤولية وعدم صب الزيت على النار ، في حين قام آخرون بالدفاع عن ماسك، متبنين جميع مواقفه ، ومؤكدين أن المرشحة الرئاسية كامالا هاريس تدفع بأجندة اشتراكية .

ومنذ بداية ترشيح الحزب الديمقراطي بشكل رسمي لهاريس قبل أكثر من أسبوع، شهدت جميع مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا منصة إكس حروب شرسة بين أنصار المرشحين الرئاسيين الذين يتنافسون إلى دخول البيت الأبيض في الخامس من شهر نوفمبر القادم .

بينما قام ماسك بوضع كل ثقله لانتقاد الديمقراطيين واتهامهم بالعديد من الاتهامات ومنها جلب مواطنين غير أميركيينمن اجل التصويت وايضا تسهيل دخول المهاجرين الغير شرعيين إلى البلاد، فضلا عن ترويجه لبرنامج اشتراكي يمثل أفكار أقصى اليسار.

وقد أكد مركز مكافحة الكراهية الرقمية (CCDH) بأن عدة منشورات قام بنشرها مالك منصة اكس "ايلون ماسك" منذ شهر يناير الماضي، وكانت تدور حول الانتخابات الأميركية، وشاركها ملايين الأميركيين، صنفت بأنها كاذبة و مضللة .

Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...